• DOLAR 32.213
  • EURO 35.05
  • ALTIN 2506.23
  • ...
حركة "حماس" تدعو الفلسطينيين إلى الثبات في المسجد الأقصى لمواجهة مخططات الاحتلال وتحذر من تقسيمه زمانيًا ومكانيًا
Google News'te Doğruhaber'e abone olun. 

حذر القيادي في الحركة، موسى أبو مرزوق، من تحويل اقتحامات المسجد الأقصى إلى أمر يومي يستعدون به لتقسيمه زمانيًا ومكانيًا، وذلك من خلال تنفيذ مشروع القانون الذي تقدم به عضو الكنيست الثصهيوني عن حزب الليكود، عميت هليفي.

وأشار أبو مرزوق إلى أن المناورات الصهيونية المستمرة والمنظمة تستدعي استمرار الدعوات للتوجه والثبات والاعتكاف في المسجد الأقصى خلال العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، من أجل مواجهة مخططات الاحتلال والمستوطنين.

وأوضح أن الاحتلال والمستوطنين يبذلون جهودًا مستمرة لفرض مزيد من الوقائع الميدانية في المسجد الأقصى والقدس المحتلة، بما في ذلك استهداف الرموز الفلسطينية الوطنية والإسلامية، والمضي في إبعادهم عن المسجد الأقصى.

وأكد القائد الفلسطيني وأحد قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بالإضافة إلى مؤسسيها، أن التركيز المركز على المسجد الأقصى يتطلب تحركًا من الأمة العربية والإسلامية على المستويات الرسمية والشعبية والحزبية والجماهيرية.

وتتواصل الدعوات الفلسطينية لمواجهة مشروع القانون الذي قدمه عضو الكنيست الصهيوني عميت هليفي من حزب الليكود، والذي يهدف إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك.

ووفقًا لمصادر إعلامية فلسطينية، كشفت عن خطة أعدها العضو الكنيستي لتقسيم المسجد بين المسلمين والمستوطنين.

وتنص الخطة على سيطرة المستوطنين على المنطقة الوسطى والشمالية من المسجد الأقصى، بما في ذلك قبة الصخرة، في حين يستمر المسلمون في أداء صلواتهم في المصلى القبلي والمناطق المحيطة به في المنطقة الجنوبية.

وفيما يتعلق بالجانب السياسي، تهدف خطة هليفي إلى إزالة الوصاية الأردنية على المسجد الأقصى، التي استمرت على مر السنوات، خاصة بعد التسويات السياسية مع دولة الاحتلال.

بالإضافة إلى ذلك، يقترح المخطط السماح للمستوطنين بالاقتراب من المسجد الأقصى من خلال جميع الأبواب، مما يتيح لهم تنفيذ عمليات الاقتحام. ويقوم المستوطنون بتنفيذ الاقتحامات بمرافقة الشرطة، على مدار الأسبوع في فترتين صباحية ومسائية، باستثناء يومي الجمعة والسبت. (İLKHA



Bu haberler de ilginizi çekebilir